كلاكيت

جمعية 'النور والأمل' تستضيف أكثر من 300 فتاة رغم غياب الدعم المادي.. وتأسيس الأوركسترا أهم إنجازاتها

ليس شرطاً أن تكون الإعاقة داعياً للإحباط، بل على العكس يمكن أن تكون سبباً ودافعاً للنجاح والتميز، والمثال على ذلك جمعية النور والأمل، فتيات تحدَّين الظلام واليأس وصنعن النور والأمل.

دفتر أحوال مسرح العرائس

‘الليلة الكبيرة’.. حالة فنية مبهرة، جذبت إليها أجيالاً من الأطفال.. والكبار أيضاً، الكثير من العيون والعقول كانت معلقة بعرائس هذا العرض المسرحي.. الذي كان يمثل حالةَ تعبيرٍ وتعميقٍ للثقافة المصرية داخل الوطن.. وفي مختلف الدول العربية.

رائعة السينما المصرية ‘المومياء’

عرفت مصر ودول أوربا الطريق إلى السينما.. في نفس التوقيت، قبل أكثر من 100 عام، لكن القارة العجوز سرعان ما حولت الاختراع الحديث إلى صناعة.. تدر الأرباح.. وتنشر الثقافة ونمط الحياة الغربية، بينما تعاني السينما المصرية من ضعف القدرة على تحقيق نفس الأهداف، رغم أننا نمتلك الإمكانيات والقدرة.. والدليل فيلم ‘المومياء’.

مقترحات

مسلسل الإهمال الطبي مستمر رغم سن القوانين الرادعة فتيات فقدن أبصارهن بسبب الإهمال الطبي

أن تولد كفيفاً، فهذا تقدير إلهي، يحاول المكفوفون على إثره الاستسلام لقدرهم، والتأقلم والتكيف مع حالتهم من خلال تدريب حواسٍ أخرى والاعتماد عليها كبديلٍ لحاسة البصر، أو حتى من خلال الأجهزة التعويضية التي قد يتاح لهم الحصول عليها، لكن ماذا عن مَن يَفرض عليهم خطأٌ طبي ما، ارتكبه إنسانٌ مثلهم، أن يعيشوا بقية حياتهم في الظلام..

رئيس الاتحاد الرياضي للمكفوفين في حوار صريح مع 'برايل بالمصري': دعم الدولة لا يُسمن ولا يُغني من جوع

كشف الدكتور أحمد عوين رئيس الاتحاد الرياضي المصري للمكفوفين، عن ضعف الدعم المُقدم من الدولة للاتحاد، وهو ما يمنعه من تلبية احتياجات هذه الفئة التي حُرمت نعمة البصر، ولا يجب أن تحرم أيضاً من حقها في ممارسة الرياضة.

قبائل سيناء تعيد الحياة لـ ‘ممشى الأنبياء’

حين يدور الحديث عن الآثار المصرية، يتبادر فى الأذهان المعالم الشهيرة.. مثل الأهرامات وأبوالهول، وقلعة محمد علي، ومتاحف ومعابد الأقصر وأسوان، بينما يغفل المصريون وغيرهم عن أننا بلد يمتلك الكثير من الكنوز الأثرية المتنوعة.. أحدثها ممشى سيناء أو درب سيناء الجبلي الذى أختارته مجلة التايم الأمريكية كواحد من أفضل مائة مكان سياحي في العالم لعام 2019.