ورقة وقلم

كشف حساب تجربة ‘التعليم عن بعد’

فرض فيروس كورونا على الجميع التعامل وفق إجراءات احترازية غيرت الكثير من تفاصيل الحياة المعتادة، وبمرور الوقت.. تطفو على السطح العديد من الأزمات التي خلَّفتها تلك الجائحة فى كافة القطاعات، ويبقى الأمل فى عبور تلك الأزمات مرهوناً بالقدرة على التقييم الحقيقي للحلول المفروضة بفعل الوباء.. وهذا ما يدفعنا لطرح تجربة ‘التعليم عن بعد’ للمناقشة، مستعينين بطرفي المنظومة؛ الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، لتقديم كشف حساب التجربة.

المحرومون من دخول كليات القمة

في مصر جرى إعلان عام 2018 عاماً لذوي القدرات الخاصة، وكان العام التالي 2019 هو عام التعليم، لكنَّ كِلا العامين أو المناسبتين لم يُسفرا عن حدث استثنائي ينعش آمال هذه الفئة الاستثنائية، وخاصةً المكفوفين؛ حدثٌ من نوعية السماح بالتحاق كفيف بكلية الطب.. مثلما جرى في الولايات المتحدة الأمريكية، أو التحاق كفيف بدراسة الحاسبات.. مثلما حدث في ألمانيا، أو التحاق كفيف بدراسة علوم الرياضيات والفيزياء والميكانيكا.. مثلما حدث في سويسرا.

مقترحات

روشتتك للتمتع باللياقة البدنية

ممارسة الرياضة وسيلة مهمة لتحقيق الصحة البدنية.. والنفسية أيضاً، وإذا كان المبصرون بحاجة إلى ممارسة الرياضة، فإن فاقدي البصر أشد احتياجاً لممارستها، لذا قررنا الاستعانة بمتخصصين، لنقدم لكم قواعد الممارسة السليمة، وقائمة صحية بأفضل التمارين والرياضات التي تناسبكم، دون إغفال المحاذير التي يجب وضعها في الحسبان.

أسرار صنايعية فوانيس بني سويف

قبل مئات السنين.. اخترع المصريون ‘الفانوس’، ليكون ركناً مهماً من أركان الاحتفال بشهر رمضان، يزينون به شوارعهم.. وبيوتهم، ليضيء قلوبهم بفرحة الشهر الفضيل.

مسلسل الإهمال الطبي مستمر رغم سن القوانين الرادعة فتيات فقدن أبصارهن بسبب الإهمال الطبي

أن تولد كفيفاً، فهذا تقدير إلهي، يحاول المكفوفون على إثره الاستسلام لقدرهم، والتأقلم والتكيف مع حالتهم من خلال تدريب حواسٍ أخرى والاعتماد عليها كبديلٍ لحاسة البصر، أو حتى من خلال الأجهزة التعويضية التي قد يتاح لهم الحصول عليها، لكن ماذا عن مَن يَفرض عليهم خطأٌ طبي ما، ارتكبه إنسانٌ مثلهم، أن يعيشوا بقية حياتهم في الظلام..